A Review Of الصيام للمرأة
A Review Of الصيام للمرأة
Blog Article
تعد النساء أكثر المستفيدين من فوائد الصيام على الصحة، حيث تعالج فترة الصيام الكثير من الأمراض الشائعة عند النساء مثل تكيس المبايض وانخفاض الخصوبة واضطرابات معدل الأيض، فيما يلي نتعرف على فائدة الصوم للنساء:
يصحّ صيام المرأة إن تناولت حبوب منع الحيض ولم تجد الدم، والأفضل من المرأة عدم تناول مثل تلك الحبوب إلّا للضرورة، وتُحرَّم إن شكّلت أيّ ضررٍ على المرأة ولو كان الضرر مُحتملاً،[١٢] وبناءً على ذلك، فإنّه يجوز للمرأة تناول دواءٍ مُباحٍ لقطع الحيض، مع الحرص على ألّا يُسبّب لها أيّ ضررٍ،[١٤] وتجدر الإشارة إلى أنّ مدّة انقطاع الحيض تُعدّ مدّة طهارةٍ للمرأة.[١٥]
س: ما حكم صيامِ المرأة التي ترىٰ بعض نقاط الدم في غير وقت الحيض؟
يجب صوم رمضان على كل مسلم مكلف من الرجال والنساء، ولا يجب الصوم على الصبي قبل البلوغ لكن الصيام يعتبر مستحباً لمن بلغ السابعة من عمره من الذكور والإناث وكان قادراً على الصيام.
يجب الصيام علىٰ الفتاة البالغة العاقلة المسلمة؛ لقوله ﷺ: «رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثَةٍ؛ عَنِ النَّائِمِ حَتَّىٰ يَسْتَيْقِظَ، وَعَنِ الْمُبْتَلَىٰ حَتَّىٰ يَبْرَأَ، وَعَنِ الصَّبِيِّ حَتَّى يَكْبَرَ».
س: ما حكم تراكم أيام رمضان لعامين متتاليين بسبب ظروف الحمل؟ هل تتصدق عن كل يوم صيام أم الإمارات لا بد أن تصوم ستين يومًا؟
البدء بالصيام المتقطع بشكل تدريجي، وذلك عن طريق البدء بعدد ساعات صيام قليلة وزيادتها بشكل تدريجي.
حرق الدهون الزائدة: يدخل الجسم أثناء الصيام في شاهد المزيد معدل حرق سريع للدهون خاصة دهون العضلات والكليتين.
• تشجيع أفراد الأسرة من الرجال علىٰ الصلاة في المسجد، وكذلك الأولاد الصغار.
• الاهتمام بشئون بيتها فيما يتعلق بالزوج والأولاد؛ ففي هذا الدافع لهم للاستعداد لاستقبال هذا الشهر الكريم بجد ونشاط.
يجب الصيام على المرأة ببلوغها سِنّ الحيض،[١] وتُشترط الطهارة من الحيض والنَّفاس لصحّة صيام المرأة؛ فلا صيام للحائض والنَّفساء، ويترتّب عليهما قضاء ما أفطرتاه في رمضان، وإن صامت المرأة أوّل النَّهار، ثمّ أصابها الحيض أو النَّفاس، فإنّها تُفطر، وتقضي ما أفطرته،[٢] وإن صامتا فصيامهما باطلٌ؛ إذ إنّ الفِطْر في حقّهما واجبٌ، والصيام لهما مُحرّمٌ.[٣]
س: هل يسن للمرأة أن تعتكف؟ وهل لها أن تعتكف بغير إذن زوجها؟ وأين تعتكف المرأة إن أذن لها الزوج؟
يتفق أهل العلم والفتوى أنه لا يوجد فرقٌ جذري بين الصيام والصوم في المعنى الشرعي أو اللغوي ويجوز استعمال المفردتين لنفس الغرض، وذلك لما جاء في لسان العرب أن الصيام هو ترك الطعام والشرب وتصريفاتها صام يصوم صوماً أو صياماً، وقد وردت كلمتا الصيام والصوم بنفس المعنى في الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة وفي كتب الفقه واللغة.
يتناول الشخص نظامًا غذائيًا عاديًا لخمسة أيام في الأسبوع، ويصوم عن الطعام لمدة يومين في الأسبوع.